وجد وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، نفسه وسط زوبعة انتقادات بسبب الإشاعات والأخبار الزائفة التي نشرها المدعو الجيلالي الأخضر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبالتحديد صفحات ومجموعات الفايسبوك لادعائه بأنه صديق وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي.
إشاعات وأخبار زائفة عن مواعيد الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية تلعب بأعصاب السادة الأساتذة لأزيد من أسبوع، وكلما حل الموعد الموعود من صديق الوزير؛ يصدم الأساتذة بأن ماقيل مجرد إشاعات وادعاءات. لذا طالب الأساتذة من المدعو الجيلالي الأخضر إلتزام الصمت وعدم نشر المزيد من الإشاعات والأكاذيب التي تزيد من توتر أعصابهم وأن يترك مهمة الإعلان عن النتائج الحركة الانتقالية للوزارة الوصية.